إحترق عندما يعربد ظالموك على رصيف حياتك
إحترق لعل دخانك يصل إلى أنوفهم فيشمئزوا
إحترق فربما تبلغ نيران احتراقك وجوههم فيخجلوا
إحترق و احتقر كل من سجنك و أنت طليق
إحترق و احتقر كل من جرك إلى عصر الرقيق
إحترق و احتقر كل من باعك الأوهام و الأحلام
إحترق و احتقر من قتل فيك الرغبة في الحياة
إحترق فبإحتراقك سوف تنجو
إحترق فبإحتراقك سوف تسمو
إحترق فبإحتراقك سوف تعلو على غوغائهم
إحترق و لا تبالي بغوغاء البغال
إحترق و لا تبالي بلاحسي النعال
إحترق و أبهر بلهيبك من أنكرك
إحترق و تجبر على من ظلم و تكبر
إحترق و أطلق صياحك في السماء
إحترق لعل صياحك يشفي أذناً صماء
إحترق و أحرق من خان الأمانة
إحترق و أحرق من سرق الخزانة
إحترق فأنت سيجارة المدخنين
إحترق فأنت شعلة التائهين
إحترق فأنت نار المتجمدين في الصقيع
إحترق و لا تكن كما أرادوك باهتاً
إحترق و لا تكن كما أرادوك تائهاً
إحترق و لا تكن كما أرادوك منافقاً
إحترق و لا تكن كما أرادوك خائفاً
إحترق لأنك تحب الكرامة
إحترق لأنك تحب العدالة
إحترق لأنك تحب و تحب و تحب .....
إحترق مرةً أو مرتين ......
إحترق سنةً أو سنتين .....
احترق و احترق و احترق ....... و لكن لا تمت
إحترق في بلد احترقت فيه الحرية
RépondreSupprimerاحترق ....... و لكن لا تمت
RépondreSupprimerأبذل جهدي لكي لا أبك فيلوزوف كلماتك نافذة للصميم كالعاده
RépondreSupprimerإحترق بنارٍ في صدرك
RépondreSupprimerأشعل قلبك ، عقلك
أعلن نصرك بشعلة
احترق كثورة
إحترق ...
" إحترق و لكن لا تمت "
فيلوزوف نلقى روحي في حالة قيغوز ..
غيغوز و فلانة : يسرني هذا التجاوب دمتما و دامت صداقتكما
RépondreSupprimer"احترق ....... و لكن لا تمت" :)
RépondreSupprimerكلمات رائعة يا فيلسوف ... شكرا
احترق ....... و لكن لا تمت" :)
RépondreSupprimerje rejoins el fan, très émouvant comme d'habitude,bravo philo zoph
شكراً صديقي الفن كلماتك أروع
RépondreSupprimermerci venus , émouvant? peut être! mais pas plus que toi :)
RépondreSupprimerBravo pour ce magnifique blog........super...
RépondreSupprimerVraiment original, j'aime!!!!
bisous
Je suis Robson Rocha, je suis styliste au Brésil. Je suis fou de mode et je fais de cela une manière d'expression.
J'accompagne toujours votre blog et j'aime beaucoup votre travail. Moi aussi, j'ai un blog où je montre mes créations de mode. je voudrais vous préseter mon blog www.zoedegaia.blogspot.com
Je vous remercie de votre attention.
Robson Rocha.